السبت، 26 يوليو 2008

لسان السياسة ((1))





لسان السياسة ((1))
----------------------------------------
----------------------------------------






((أما أن نطردهم عبر الحدود أو أن يأكلوا الثعابين والحيوانات))
هرتزل

((وأصدر أوامره إلى أبنه الأمير فيصل بوقف تنفيذ المرحلة الثانية من
خطته العســــــــــــكرية وكانت تتضمن الوصــــــــــــول إلى صنعاء))
من كتاب معجزة فوق الرمال أحمد عسه

المقصود الملك عبد العزيز وقد وجه أبنــــه الأمير فيصل حينها بوقف إجتياح اليمن وصولاً
إلى صــــنعاء الم تكن هذه أول محـــــاولة عربية لإحتلال دولة أخرى بدعوى الخلافات ولم
يتوقف إلا بسبب إذعــــــــــــان الإمام لمطالبه يعني ليس ما فعله الشهيد صدام حسين جديداً
على العرب وإن كان معذوراً فيما فعله

....................................................................





يقول صلاح شادي
قبل قيام الثورة بليلتين حضر جمال ومعه كمال الدين حسن إلى شقة عبد القادر حلـــمي وأبلغنا إعــــتزامه

القيام بالثورة خلال أيام فطلبنا منه الإنتظار لحين إستطلاع رأي المرشد وفطلب إستـــــطلاع رأيه أيــــضاً
في أن يتولى الإخوان الحكم بعد نجاح الثورة وفعلا سافرت إلى الإسكندرية .......وقابلنا المرشد فطــــلب
منا إبلاغ جمال موافقته وتأييده وحمايته للثورة كما طلب إبلاغه إنه ليس من المصلحة أن يظهر للإخوان
علاقة بالثورة حتى لا يتدخل الإنجليز لمقاومتها

من كتاب
الفراعنة الصغار في هيلتون الناصرية جابر الحاج


لن أعلق ولكن هل يصدق عاقل هذا الكلام
أي ثورة هذه التي بات يعلم بها قبل قيامها القاصي
والداني
وكأن جمال ما قام بالثورة إلا لتسليمها إلا الإخوان

....................................................................


((مصر عربية الإنتماء شيعية الهوى ))
الأمام الخميني إحدى المجلات

- - - - - - - - - - - -
ولا أدري مدى صحة المقولة وإذا كان عندكم أي تصحيح
وأعتقد إن مركز الثقل السني في الوطن العربي هو مصر
....................................................................



((أعاهدكم أن أكون دوماً في مستوى الأمال والتحديات وأن لا نحيد عن درب القائد الكبير جمال عبد الناصر))
سمير القنطار من إحدى رسائلة في الاسر




الأن وقد خرجت أيها البطل وأنتهى النضــــــال في لبنان
لماذا لا تذهب إلى العراق لتخرج قوات الإحتلال من هناك
ماذا تنتظر
كن مع الحق أين ما كان




ليست هناك تعليقات:

الجزيرة نت